المنصة الاقتصادية العربية

زاد الضغط على الفيدرالي للنظر في خفض الفائدة، وذلك بعد نشر بيانات التوظيف السلبية خاصة بعد استبعاد سيناريو رفع الفائدة.

وفي هذا السياق، شهدت أسواق الكريبتو صعودًا حيث تجاوزت قيمة البيتكوين حاجز الـ 64 ألف دولار قبل أن تتراجع بعدها.

بالإضافة إلى ذلك، شهدت العملات الرقمية الأخرى مثل الإيثريوم وسولانا والعملات الميم تقلبات في الأسعار.

يكشف تحليل صناديق ETFs للبيتكوين  عن تأثيرها على سوق البيتكوين واستراتيجيات المستثمرين.

بدأت هذه الصناديق تعميق عمق السوق للبيتكوين منذ 11 يناير، مما أدى إلى تدفق كبير من رؤوس الأموال وتأثيرات على أسعار الفائدة.

ومع ذلك، بالرغم من بداية ناجحة، إلا أن بعض الصناديق شهدت تدفقات سلبية فيما بعد.

يعكس ذلك التحليلات التوترات الاقتصادية والجيوسياسية التي تؤثر على سوق البيتكوين، خاصة بعد الحدث التقسيمي الرابع للبيتكوين.

كما أظهرت فشل بورصة هونج كونج في فتح صناديق ETFs للبيتكوين الفجوة بين الأسواق.

مع ذلك، يتوقع المحللون مزيدًا من التقلبات في السوق، مع تطورات التشريعات والتحديات الجيوسياسية المستمرة.

ورغم ذلك، يظل الاهتمام المتزايد من المؤسسات بالبيتكوين يدعم استقراره ويزيد من قيمته، مما يؤدي إلى توقعات لزيادة الطلب والأسعار في المستقبل.

شاركها.